وللنّفس وجهان: ما تُعلن وما تسرّ، ولا صِدق لإعلانها حتى يصدُق ضميرها، ولا صلاح لجهرها حتى يصلح السّر فيها، ولا يكون الإنسان الاجتماعي فاضلًا بمشهده حتى يكون كذلك بغيبه. — وحي القلم | الرافعي
تم النسخ
وللنّفس وجهان: ما تُعلن وما تسرّ، ولا صِدق لإعلانها حتى يصدُق ضميرها، ولا صلاح لجهرها حتى يصلح السّر فيها، ولا يكون الإنسان الاجتماعي فاضلًا بمشهده حتى يكون كذلك بغيبه. — وحي القلم | الرافعي