لن تجد في الحياة أكثر ثباتًا واتّزانًا ومرونة في التعاطي مع مجريات الزمن وأحداثه؛ مثل النفس التي امتلأت إيمانًا بالله، ورِضًا بتقديره، وثقةً بحكمته؛ تجد السلام يحيط بها، والطمأنينة تنبعث منها، والسكينة تغمرها، وما ألبسها هذا اللباس الوقور إلا ما استقرّ في أعماقها.
تم النسخ