أمل وتفاؤل

رُبما العِيدُ القادِم يَجلسُ كُلاً مِنا بجوارِ أُمنيَتهُ التيّ ألحَّ بها فيّ الدُعاء كثيّراً وهو يَحمدُ الله بجَوفهُ لأنهُ برغمّ إستِحالتهُا قد جَعلهّا ربهُ حَقاً

تم النسخ
احصل عليه من Google Play