أمل وتفاؤل

على سبيل الطمأنينة، ومن باب إدخال الراحة والسرور والإطمئنان على قلبك، أردت أن أقول لك لا تُهلك عقلك في التفكير في كيفية التدبير، أمر الله نافِذ، ولو كانت كل الطُرق مُغلقة، وكل الأمور ليست مُيسَّرة، وكل الأسباب توحي بالعكس .. ما يريده الله يكن، فــ تفائل وتوقع خيرًا

تم النسخ
احصل عليه من Google Play