لو تأمّلت في أيامك قليلًا لوجدت أن محبة الله وعنايته مُحيطةٌ بك دائمًا، كم من الأحزان تبدّلت إلىٰ أفراح، كم من فقد وابتعاد كان خلفه رحمة ولُطف خفيّ، كم من العثرات استقامت، ومن الكسور جُبرت، ومن الغشاوة انقشعت. إدراك حقيقة أن الله يُحبّك ويحفظك مُطمئنة، مُطمئنة جدًا.
تم النسخ