- «إنَّ هذه الجُمعة ليسَت كسائر الجُمعات، خابَ وخسِر من لمْ يغتَنمها، يومٌ مُبَارك، في شَهر مُبارك، فاجْعل لنَا اللَّهُم نصِيباً منهُما، استجِب دعوانا، وآتِ كل سائِل مسألَته. في كلِّ جُمعة مِن رمضَان يجتمع للصَّائم سببان لإجابة دُعائه: آخرُ ساعة من الجُمعة، ودعوَة الصَّائم عِند فِطره. وكلاهُما شَهد النبيُّ -ﷺ-أن دعوتهُما لا ترَدُّ».
تم النسخ