علّمتني أمي أن الإيمان بابٌ للرضا في هذه الحياة، وأن الإنسان مهما ملَك، وحاز، وارتقى، فإنّهُ بلا إيمان سيبقى ضعيفًا في مواجهة صروف الأيام والدهر، وأن الله هو بوّابة الأمان والاطمئنان، وهو السنَد حين لا أحد، وهو طوق النجاة حين تتلاطم أمواج الحياة، وهو الرفيق الحَقّ في رحلة العُمر.
تم النسخ