عِندما يتأمّل الإنسان حياته، يتعجّب من دقّة تدابير اللّٰه للأحدَاث، ففي توقيتِه حِكمة، و في تعجيلِه رَحمة، و في تأخيرِه ردّ أذى، و بَعد مرور فَترة من الزّمن تُدرك فعلًا أنّ الأقدار لن تَكون أفضَل ممّا قدّر اللّٰه لها أن تَكون، الحَمدُ للهِ على تَدابيره الرّحيمة، و ألطافِه الكرِيمة.
تم النسخ