- «إنَّها الجُمُعة، يا حَظَّ مَن بلَغَها وأُكرِمَ بنفحَاتها، يا حظَّ مَن أدركَها وحازَ بخيرِها، يا حظَّ مَن وُفِّقَ لَها. إنَّها الجُمعة، ويَا سعدَ مَن تنفَّسَ الصُّعدَاء وآوَى إلى كهفها، وسَعى سعيَهُ فِي الدُّعاء وكثرةِ الذِّكرِ والصَّلاةِ على النبي -ﷺ- ليخرجَ منها بغَير الحُلَّةِ الَّتي دخلَها!».
تم النسخ