ينقذك الله مرات ومرات, بطرق تدركها وطرق لن تدركها, بطرقٍ رضيت بها وأخرى أصابتك بالحزن, لكن في النهاية ولو طال الأمر وأخذ عدة سنوات فأمرك كله خير, حتى ولو بدا لك غير ذلك, فإن كنت تمر الآن بعقباتٍ كثيرة فاستبشر خيرًا لأن الفرج قريب, والمسرات قادمة إلى قلبك, أنت في حفظ الله دائمًا“
تم النسخ