إنّهُ لُطف الله، الذي يأتيك في غمرة الأعباء والأثقال، فيمسح على روحك مسحةً من هناءٍ وسكينة وطمأنينة، فيُنسِيك ما أهَمَّك، ويغدو كل شيء بردًا وسلامًا عليك، إنّهُ الحليم الكريم، الذي يُرسِل عطاياه اللطيفة بين ثنايا الأوقات واللحظات، لتستشعرإنّهُ معك..
تم النسخ