حُسن الظنّ باللهِ مع انقطاع الحِيل هِي اللحظة الفَارقَة في مسارِ كلّ بلاءٍ، لا يثبتُ فيهَا عبدٌ إلّا فتح الله عليهِ من حَيث لا يحتسِب.
تم النسخ
حُسن الظنّ باللهِ مع انقطاع الحِيل هِي اللحظة الفَارقَة في مسارِ كلّ بلاءٍ، لا يثبتُ فيهَا عبدٌ إلّا فتح الله عليهِ من حَيث لا يحتسِب.