عن الصداقة

‏‎لي صاحبٌ روحُهُ كالغيمِ طاهرةٌ وقلبُهُ مُورِقٌ بالحُبِّ رَيّانُ تَخِذتُهُ من بداياتِ الصِّبا سَنَدًا ولم تُغَيِّرْهُ أحوالٌ وأزمانُ إن خلتَهُ كأخٍ أنقصتَ قِيمتَهُ فقد يكونُ مِن الإخوانِ خَوّانُ ما كان إلا مَلاكًا لا شبيهَ لهُ ويَدّعي أنه كالناسِ إنسانُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play