أنتَ الذي حنَّ الجمَادُ لعطفِه وشَكا له الحَيوانُ حينَ رآكا والجذع يُسمَعُ بالحنينِ أَنينُه وبكاؤهُ شوقاً إلى لقيَاكا ماذا يزيدُك مدحُنا وثناؤُنا وَاللَّهُ بالقُــــرآنِ قـد زكَّاكا صلى عَليكَ اللهُ ياعلمَ الهدىٰ ما اشتاقَ مشتاقٌ إلى رُؤياكا ————༻ ﷺُ ༺———— جمعتُـــكم فـرَجٌ ونصـرٌ وأمل
تم النسخ