وإذا ألفتك شِدّة تذكر أنها زائلة ومؤقتة، وأنّ أيَّام السُرور كثيرة وأيَّام الهناءِ وفيرة، وأنّك في الدُنيا التي لا تصفو طوال الوقت، وأنّك مؤمن والمؤمن مُبتلى، وأنّك مأجورٌ على الشوكة التي تُشاكها فما بالك بما أوجع قلبك وأذبل عينيك
تم النسخ
وإذا ألفتك شِدّة تذكر أنها زائلة ومؤقتة، وأنّ أيَّام السُرور كثيرة وأيَّام الهناءِ وفيرة، وأنّك في الدُنيا التي لا تصفو طوال الوقت، وأنّك مؤمن والمؤمن مُبتلى، وأنّك مأجورٌ على الشوكة التي تُشاكها فما بالك بما أوجع قلبك وأذبل عينيك