سَتَنتهِي الحَرْبُ وَيتَصافَح القادَةُ وَتَبقَىَ تِلْكَ العَجوزُ تنتَظر ولدَهَا الشَهِيدَ وَتِلكَ الفتَاةُ تنْتظِرُ زَوجهَا الحَبِيبَ وأولئك الأطفَالُ يَنتظِرُونَ وَالِدَهُم البطَلَ لَا أعلَمُ مَنْ بَاعَ الوطَنْ وَلَكِنَّنِي رأيتُ مَن دَفعَ الثمَنْ - محمود درويش
تم النسخ