الحركة الدؤوبة هي السرّ الذي يجعلك دائم التّجدّد .. مهما أصابك ! إيّاك أن تتوقّف ، لأنّ التوقّف سيعظّم ألمك وحزنك ، لكنّ الاستمرار في السّعي سيُعلّمك التجاوز ويمنحك القوّة على المراغمة.. إن البحر إذا توقف عن الحركة فقد جماله، وكذا أنت.. فأنصِت إلى هدير الموج إذ يحدّثك، إنّ رسائل البحر لا تُشترى بل تُرى بعين القلب وتُسمَع بأذنه !
تم النسخ