تذكّر أنّ النجاح رحلة وليس نقطة وصول، وأنّ المُتعة ليست بالنهاية فقط بل بالمسير نفسه، وأنّ تعليق السعادة على تحقيق الأهداف فقط قرارٌ مهلك للروح، لأنّ الأهداف تتجدد وتكبر وقد تصغر، كذلك فالأولويات قد تتغير والمعطيات قد تختلف وما تراه اليوم هدف قد لا يكون كذلك في الغد .. أنت برحلة فاستمتع بها..❤️ منقول.
تم النسخ