- أنا المضطرب الحنون، الذي تمنيتُ أن أهز لك سرير الطمأنينة بأنفاسي، أنا دفترك السري الحميم، الذي امتلأت صفحاته بفراشاتك وقبلاتي، وأنا الذي، حين جرحتك، تدفقت، من عيني، دموعك. - عبد العظيم فنجان 📚.
تم النسخ
- أنا المضطرب الحنون، الذي تمنيتُ أن أهز لك سرير الطمأنينة بأنفاسي، أنا دفترك السري الحميم، الذي امتلأت صفحاته بفراشاتك وقبلاتي، وأنا الذي، حين جرحتك، تدفقت، من عيني، دموعك. - عبد العظيم فنجان 📚.