العيد

‏‎جاءت تعايدني والثغر مبتسم فكان عيدي مشعاً في ثناياها كأنها البدر لا فالبدر يشبهها ويعجز الشعر أن يبدي مزاياها ما العيد إن لم تكوني أنت بهجته أفراح عمري وحبي من هداياها إن كان للناسِ عيدٌ يفرحون به فإن عيدي إذا كنا وإياها

تم النسخ
احصل عليه من Google Play