أمِّي ابسُمي، إنَّ ابتسامَكِ مُنقِذي مِن حيرتي وكآبتي وشتاتي أو دثِّريني بالدُّعاءِ فإنَّني عارٍ وريحُ الشَّرِّ ليلٌ شاتي قَدَماكِ يا أُمَّاهُ تذكرتي إلى دارِ النَّعيمِ فكيفَ بالدعواتِ لا تجزَعي لو طالَ ليلُ مواجعي فغداً يَشُعُّ الفجرُ مِلءَ جِهاتي
تم النسخ