عن الحياة

هكذا الحياة يُعرَف المعنى بِضِدِّه لَن تُمَكَّن حَتَّى تُبتَلَى كيفَ قَلبك؟ ما زال بخير؟ هاتيك الثّقوب الّتي فيه يعلَمُها الله لولاها ما تَسَلَّل النّور إليك، هاكَ يُسرٌ في قَلبِ عُسْر قف على كُل لحظات يَومِك والمَح جَميل تدبير الله لكن مهما تَعَاظَمت الأمور و اشتَدَّ عليك الخِناق مهما كَبُرَ الثِّقل على كاهلك فالله أَكْبَر، أكبَرُ من كُلّ ما ظَنَنتَ أنّه يَهدِمُك لا بأس بالتّعب لكن لا تَحنِ ظَهرك إبتَعِد قليلًا، و أُطلب من الله ترتيبه .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play