#الحكيم في الغالب مر بمراحل وخاض تجارب وصارع في معترك #الحياة حتى وصل هذه المرحلة وصار لديه نظرةٌ ثاقبة في مجريات الحياة ويزن الأمور بموازينها ويدرك مآلاتها، ولا بد للحكيم أن يكون ذا عقلٍ راجح ونفسٍ عليّةٍ لا تؤثر عليه سفاسف الأمور ولا تستهويه الملذات الزائلة ولا الفشخرة الكاذبة.
تم النسخ