في خضم طموحك، ومسيرك تجاه ما تريد؛ لا تنسى الاحتفاء بخطواتك الصغيرة وأحداث يومك العادية والنسمة العابرة واليمامة التي تزور نافذتك، لا تؤجل الفرح؛ املأ دربك كله من أوله لآخره بالبهجة والأمل، ستصل إن شاء الله في جميع الأحوال، وكم جميل أن تصل وأنت مُستبشر جذل.
تم النسخ